{ فألقيه في اليمّ } / { فنبذناهم في اليمّ } ,
اليمّ مُشترك ، لكن اختلفت الحال والخاتمة !
موسى كان في قمة الضعف ، ولم يستطع اليمّ أن يضره ! وفرعون في قمة وعز جبروته ، فغمره اليمّ بمائه فكان من المُغرقين !من هذا خذ قاعدة :
كن لله ومع الله ، فلن يضرك
ضعفك ، وإلا فلن تنفعك قوتك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضَعْ بَصمَتك..~