.. هَونَـاً ...
.. فكيف بإنسان يَتحلى بِجميل حَرف وَ رُدود فِعلٍ قَبِيّحَة
أوَلا وَ آخرا ..
هُنا .. رُكني .. مَكتَبِي وَ عَـآلَمِي .. فِيه .. مِن بَعثرآت الوَرق كَثير !
وَ فِيّه مَـآ أجمعُ أيضا وَ مـآ أجد نَفسي فِيّه ..
وَ لِأني أقوم بِـ عملية جَمع عَلى شَكل مَلف ..
ثٌم أدرجها لآحِقا وَ غَيّرها أحتفظُ بِه !
وَمـآ أدرجه .. أتبعه بـ عَلامة ( * ) أي .. مَنقولي .. وَليس مِن قَولي
وَ مَن أعطَـآهـُ الله البَصيّرة .. سَـ يرى عَلى جَـآنِب المُتَصفح
مَكتوب ..
هَمسَة ..
.... كٌلن يَرى النَـآس مِن عَينه ..
لا يُهمني مَن يَدخل الصَفحة وَيَقرأ لَستُ هَنا لأنسب شَيء أو حَتى لِ أقول أنا هَـ هنا ..
وَ لي فِـ الصَفحة مَـآ دونت .. ..
لَكني .. أنشأت هَذه الصَفحَة لِـي أولا !!
ثُم لِمن يُحب المُرور هُنا بـ (إحترآم ) ... !
..
طَهرو ألسنتكم مِن قَذف النَـآس بألقـآب !! أي رُقِي نُمني بِه أنفسنا !
وَ أي حُروف نَنعت بِها وَ نتفلسف حِين نهجو سَيئي الخٌلق !
وَ شُكرا لَكِ يَ أنتِ عَلى المُرور وَ تعريفكِ بِنفسكِ فـ أسطرٍ قِلال!