الإنسان هو الكائن الوحيد القادر على أن يرتفع على ذاته أو يهوى دونها، على عكس الملائكة و الحيوانات، فالملائكة لا تملك إلا أن تكون ملائكة و الحيوانات هي الأخرى لا تملك إلا أن تكون حيوانات، أما الإنسان فقادر أن يرتفع إلى النجوم أو أن يغوص في
الوحل .
د. عبد الوهاب المسيري
من كتاب / قضية المرأة: بين التحرير و التمركز حول الأنثى.
من كتاب / قضية المرأة: بين التحرير و التمركز حول الأنثى.
كونوا بخير وسعادة ...
ردحذففعلا كم هو كائن عجيب هذا الانسان
وتزعم أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر !!
منذ مبطي والإنسان مختلف في تعريف نفسه
دمت بخير وأنس وتوفيق
الانسان منذ مبطي وهو محل خلاف نفسه
ردحذف:) أجَل ..
ردحذفأرى الإنسان فِي كَيـآنة وَ كَيّنُـونَته مُثير للتأمل ..
.
.
الحمدلله نَتقلب بِلطف الله وَ رحمته..
نعم ، ومن عجائب هذا المخلوق أنه مهما مرت عليه السنون ، وتكآلبت عليه منغصاتها وكآباتها يظل يهفو الى كهوف عاشها لحظات أنس وسعادة
ردحذففهو دوما يدعو خالفه بأنه يحفظ هذه الكهوف والمغارات ، فهي محطات في حياته لايمكن أن تخبو أنوارها حتى تنطفئ حياته ....
كم هذا الانسان عجيب في خلقه وفي دخائل نفسه !!
دمتم بخير وعافية وستر
وبعد طيل التفكر في الحياة الفانيه....
ردحذفعرفة شيئا واحد .....
"الله هو الحب"
في كل يوم ترحل اليه قلوبنا مكسوره فيردها الينا مشافيا معافيه بل اكتر من ذاك بل تصتحب معها سعاده تنسينا حزنا بكينه من اجله....
""الله هو الحب يا ساده""
:) هُو العَون .. هُو الاعتِماد .. هُو الرُكن .. هُو الطُمأنينة
ردحذفالله هُو الاحتِواء وَ الَرَحمة ...
الله هُو الحُب بَلى