و تطهير جروحنا مهما بلغت عمقاً ..
و بث الطمأنينة في أرواحنا المُضطربة ..
فلماذا نولي وجوهنا الجهات الأربع ..
باحثين عن رائحة السعادة, ثم نرتد على أنفسنا العاجزة
و قد ملئنا أسفاً لا يُغفر و كسوراً لا تُجبر ؟
و ننسى التوجيه الإلهي و الهداية السماوية
أن نوليها مُخبتين .. شطر المسجد الحرام"*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضَعْ بَصمَتك..~