◦●•(أُنْثَى الخُطَى)•●◦

‫

مـآذا تعــــــــرف عــــن .....

( (غــــولــدا مــآائــير) ؟؟

دمتم .. بـــسلاآم آمنين !!

‫ليس .. من إنتقاد العدو ..
رميه بصفات .. حقيقة هي موجودهز. فيه ..
كأن نقول مجرم أو شرير أو حثاله أو أو ...
و لا أن ندعوا عليهم.. دون تــحريك سـآكن ..
ببــسآطة ..
...
إعرف عدوك ... سر قوته ... ؟
و أحيانا.. أنظر لها (العجوز الشمطـآء )
و لا أجدني إلا أمام ..
كلمة .. وآحد ..
ماذا سيكتب التاريخ عنا ؟؟

إمرآة .. صنعت المعجزات من أجل إعتقاد بني من غبار..
و من أجل إيمان .. إشتعل بدآخلها !!
وهم يعلمون أنهم على بـآطل ... !! !

ماذا و كانت بيننا غولد مائير !!؟؟؟؟؟

--- 

غولد مآئير .. عينت رئيسة وزراء لإسرائيل ..
سئلت عن اسوأ يوم واسعد يوم في حياتها فقالت:
أسوأ يوم في حياتي يوم أن تم إحراق المسجد الأقصى
...
لأنني خشيت من ردة الفعل العربية والإسلامية.
وأسعد يوم في حياتي هو اليوم التالي لأنني
رأيت العرب و المسلمين لم يحركوا ساكنا

!!!
هذه المشـــآعر لا تأتي من هبـآء ...
صنعت تاريخ لشعبها ,.. في عمر 18 عام مضت من روسيا إلى فلسطين مشيا على الاقدام .. و كانت تخطب فالعمال الصهاينة تشجعهم للهجرة ..

يؤسفني أقول ..
على الاقل .. لو نحط بعين الاعتبار همتها .. و حملها لهم قضيتها

-----------------
هذا ما قدموه .. فكان النصر والتثبيت حليفهم
وهذه حقيقة !!
فلن تعود لنا الكرّة والغلبة عليهم حتى نضحي من أجل ذلك أكثر مما ضحّوا
ونقدم أكثر مما قدموا
هذه سنة الله تعالى في أرضه
 ×××
عرفت على زوجها في فترة إنضمامها إلى إحدى الجماعات الصهيونية النشطة
الذي كان من الأعضاء البارزين في الحركة ، ومن المنظِّرين لها.. كانت العلاقة بينهما ((تكاملية ))،
فهو يسعى إلى>>> التنظير والتقعيد ،
بينما هي تسعى إلى>>>> إحياء هذه النظريات... على أرض الواقع !!!!!!

^
هــنآ وقفه ...

××××
وقفت على شاطيء خليج العقبة ، وأخذت تستنشق الهواء وتقول: " إني أشم رائحة أجدادي في خيبر" 
×××كانت تنظر إلى الأطفال الفلسطينيين على أنهم بذور شقاء الشعب الإسرائيلي ، فكانت تقول:
" كل صباح أتمنى أن أصحو ولا أجد طفلاً فلسطينياً واحداً على قيد الحياة ".