تِلْكَ الأحَلام يا حَبيبَـة التِي أغلقنَـا عليهَـا بإحْكَـامْ
تتقدَم خُطَوة وتتعثّر خطواتْ !
ويَمضِـي العُمرْ وهِيَ تشيخْ كَثيراً و يُغطيهَـا البيَـاضْ ويعلُو مساحاتهَـا اليَانِعَـة !
أمَا آن لهَـا أن تُحلّقَ إلى السمَــاء
بَعيداً بعيــداً
لا تُريد مِنّا مُستحيلاً أبداً ولا شيئاً خَارِقَـاً تُريد فقَـطْ
أَن نُرسِـلْ بمَـاء دُموعنَـا ولهفَـة قُلوبنَـا رَسَـائِل الدُعَـاء في الأسحَــار
قَائِمَـتِي فِي كُل يَـوْم تُضيف حُلمـاً ، أملاً ، طموحاً !
والله لَـن تَقِرّ عينِـي بِهَـا إلّا إن بعثتُ بِهَـا تِباعـاً إلى معارج السمَـاء
تَصِـل إلى الرحيَــمْ قبل أن ننطِـق بِهَـا !
لكـن مَنْ مِنّـا يا حبيبَـة عطّرهَـا بأريج الأدب مع الله وبعثَ بِهَـا إليه
فَهاكِ يمين أُمنياتِـي لتُصافِحْ يمين أمنياتكِ وتُحلّقان إلى فضَــاء الإجابِـة
- بإذن القريب المُجيب -
تتقدَم خُطَوة وتتعثّر خطواتْ !
ويَمضِـي العُمرْ وهِيَ تشيخْ كَثيراً و يُغطيهَـا البيَـاضْ ويعلُو مساحاتهَـا اليَانِعَـة !
أمَا آن لهَـا أن تُحلّقَ إلى السمَــاء
بَعيداً بعيــداً
لا تُريد مِنّا مُستحيلاً أبداً ولا شيئاً خَارِقَـاً تُريد فقَـطْ
أَن نُرسِـلْ بمَـاء دُموعنَـا ولهفَـة قُلوبنَـا رَسَـائِل الدُعَـاء في الأسحَــار
قَائِمَـتِي فِي كُل يَـوْم تُضيف حُلمـاً ، أملاً ، طموحاً !
والله لَـن تَقِرّ عينِـي بِهَـا إلّا إن بعثتُ بِهَـا تِباعـاً إلى معارج السمَـاء
تَصِـل إلى الرحيَــمْ قبل أن ننطِـق بِهَـا !
لكـن مَنْ مِنّـا يا حبيبَـة عطّرهَـا بأريج الأدب مع الله وبعثَ بِهَـا إليه
فَهاكِ يمين أُمنياتِـي لتُصافِحْ يمين أمنياتكِ وتُحلّقان إلى فضَــاء الإجابِـة
- بإذن القريب المُجيب -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضَعْ بَصمَتك..~