ألتحف طرف ثوبي وأرفع عيناي للسماء أن كوني برداً وسلاماً ،
يتسرب في حنجرتي العالقة ” ربي معنا ” !
بخشوعٍ خافت يرتد ندائي :-يتسرب في حنجرتي العالقة ” ربي معنا ” !
(( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ ))
فُتصبح الدُنيا في عيني هباء .. *
حسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفشكرا لكي
مدونة رائعة حقا