قِمةّ قُوتكْ …
عِندمّا تْتّظاهِر بِ القُوةّ بِينمْا أنتَ تّعيُش أصَعبُ لحَظاتِ ضِعفْكّ ,
أصَعبُ لحَظاتِ ألمِك . . عِندمْا تَحسُ بِ الأنهِيار ’
{احِساسْ انكّ سَوف تَقعّ أرضاً , لِعدمّ قُدرتِك عْلى تَحمُل الألمِ }
ولكِنْ !!!
……………… تَجبُر نَفسّك عُلى الوقْوفّ
لا نعلم مقدار ذاك الألم .. و لم نجربه ..
ردحذفو لكنا من عُمق الجَنان ندعوا لكِ و و نرسل عبير الأمنياتِ إلى أي أرض كانت تُحملك ..
أسعدك الله يا وادعة ...