وَآ سُورياهـ .. و أيّ قلبٍ ما انفطر ألماً عليكِ و أي عذرٍ للبشر !
نخشى إذا جئنا حصادَ ذنوبنا أن تُصبحي الذنبَ الذي لا يُغتفَر .. "(
في كُل حينٍ تُقتلين و لحظةٍ .. كم مات منكِ الآن في ذُعر البصَر
.
كم حمزة صليتِ عند دماءهَ .. كم درةً ودّعتِ يا أَم الدُرَر.
وا ألمي
ردحذف