أبكَاني الحَنين كَثيرا يا أبي ..أفتقد مَجلسك ..أشتاق صَوت دعَاءك ...طِفلتك مُتخَمة بالحنين .... .. بَكيت .. البعد!أشتهي ان تَمسح بِ كفك الحَنون عَلى قَلبيوَ تَردد بِ هَمسَ دَعواتك ..
تُدَثرُني بِ السَكينة .. ..
كَما كُنتَ تَفعل
فِي كُل مَرة اقبل بٍها يِمناك ...
،،، ….أتعلم يا أبي !حدثت الله عنك وَ عَن أُمِياخبرته أن قلبي معقود بِقَلبِكُما ،أخبرتُه بٍالكَثير وَ ددست فِي جيوب السَماء دَعوات ،،يقينا ستأتي تلك الغيمة وَ تمطر غيثا على روحيكما ..لانك أخبرتني يَوما ...أن الله لا يَرد السائل وَ عند الله لا تَضيع الحاجات !،،،أبي ،،،أمي لا أراني الله فيكما مَكروها ،،ألحفكما الله بعمر مديد بعافية وَ ستر،،، استودعت الله قلبك وَ قلب أمي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضَعْ بَصمَتك..~