.. بَيْنَ يَدَيْ سَيِدِيْ ..
يعترينا الألم والخجل .. و فيض شوق به حيـآء بل الحنين حد العشق
روحٌ تلثمها زفرآت اللجوء ..فقد أنهكتها الدنيا و قست عليها حتى أرهقتها ..
ففي سويعات الفجر ..
يرتل العبد السبع المثاني ..فتسكن روحه بين يدي ســيدهـ ..
ويحتضنها سجادتةٌ غُزلة بأنفاس دآفئة آيـات و تسبحيات ،دعوات ورجـاء
.. يحتضنها حتى تلامس روحه عناآن السمـآء...
لُبَابَة بِنْتُ أَبِي الحَـارِث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضَعْ بَصمَتك..~