الاثنين، 30 مايو 2011

... لَيّس من السَهل . !




من السهل أن تبكي
ولكن 
من الصعب جدآ . . 
أن تبررِ لهم سببْ بكآئك

مَن وثق بالله ما هزهـ جنون البشر ~





يَقول ابن القَيّم .. 
لَو أَهَم أَحدُكم بِ إزآلةِ جَبل وَهُوَ (وَآثِقٌ بِلله ) لأزآله .. 
:
:
رَحِمَ الله ثَرآك يا ابن الجَوزِيّة

بلغوا السفاح بشار الأسد للمنشد ايمن الحلاق




المَشهَد مُؤلِم ..
لَكن ..
صَفحات أعمالهم سَوُدآء حالكة دُنيّـآ وَ آخِره .. هِي سَودآء ..

أقوى نشيد للثورة السورية - القاء جهاد الترباني


‎... لا فض فوك ..
و لا شلت يمينك يا أنت ..

قناة الثورة السورية - زيارة ماهر الاسد الى درعا



دِرعَـآ ... مَـآ حِكَـآيتُكِ وَما أنتِ ...؟؟
مَـآذا جَرى عَلى سَحاتُكِ ومَن اللذي بَقر بطنكِ و إجتَث جَنِيّنُك من رحمكِ ..!!!
دِرعَـآ أجيبيني ..
ولا تنوحي ..
...
"(

سوريا قتل في سوريا بانياس و درعا فيديو هز مشاعر العالم






‎... أُمَتِي ...
خُذي مِن أنفـآسي و تنفسي ..
و أستقطعي من روحي .. و لا تتنهدي ...
أُمَتِي ..
()
...
أوآهـ يَـآ أنتِ .. أنا لك بكلي ..
و روحي و ذآتي ..
لعنة الله تترى عليهم ..
لعنات الرحمن تلاحقهم ..

حرائر حماة تخرج في المظاهرات.mp4




الموت و لا المذلة يا أمي ...
خلفتي رِجَـآل و كنت للمرجلة عنوان ..


‎"أن أكون أصغر إنسان ،وأملك أحلاماً ، والرغبة في تحقيقها ..
أروع من أكون أعظم إنسان بدون أحلام ،بدون رغبات ..!"

بكاء الشيخ حسن الحسيني على مشهد دهس الشرطي


للشيعة مخطط قذر لا زلت أقول .. :(
الله الله .. علينا فتح الملف .. !

حُمق ..!




قناة المنار الناطقة بلسان حزب الله تتبنى الرواية الرسمية السورية من ان ما يحصل في سوريا يتم على ايدي سعودية امريكية ويزجون باسم بندر بن سلطان وعصابات ارهابية من خارج سوريا يتم تمويلها وادخالها الى سوريا بايدي سعودية وامريكية ولكن
وبنفس الوقت فان القناة ترفض رواية الحكومة البحرينية عن الدور الايراني في احداث البحرين ومن اول الصباح الى اخر الليل وهم يبثون اخبار عن تكذيب رواية الحكومة البحرينية , ومن هنا نقول لقناة المنار لماذا تسمحون لانفسكم بتبني الرواية الرسمية السورية وترفضون بنفس الوقت الرواية الرسمية البحرينية ؟؟؟ فعلا شر الازدواجية والطائفية ما يضحك

بَعضُ وَمضْ.~


"أن تجعل الحقّ هو نبراسُك في الحياة، يجري في أوردتك وشرايينك، تتنفّسه أو تصوغ منه حبراً تسقي منه مدادك،
لترتوي منه العقول والقلوب..أن تفعل ذلك كلّه لا يعني أنك ستجد كلّ من حولك راضياً عمّا تفعله، فرحلتك تحتاج لهدم أفكار وبناء أخرى، ورحلتك تتطلب منك أن تقول “لا” رغم كونها تغدو حينها حملاً ثقيلاً،
وقد اعتاد الناس على أن يتشبثوا بأفكارهم وكأنها من وحي التنزيل، وأن يهاجموا كلّ من يخالفهم حتى وإن كان عقلهم الباطن يقول بأن الآخر على صواب..
قد تُرمى بحجارة كثيرة، وقد تتعرّض للأذى بأنواع وأشكال شتّى، فلا تأبه، لأن الله ناصرك، ولا تلتفت لأن الله معينك، فقط تابع السير بجدّ أكبر، واحرص ألا توقفك عقباتهم."