السبت، 4 يونيو 2011

جمعة أطفال الحرية 3-6-2011


خَسِئت ...
وَ شلت يمين حلفت بها !!
فلا حافظت ولا أخلصت ولا أحترمت ولا راعيت
أيها الخسيس أنت ورعيتك القذرة ....
:
:
رحم الله أطفالك يا سوريا ..
و أطفالك يا يمن .
و أطفالك يا ليبيا .
و أطفالك أمتي ... :(

آه


:
:
أوَآآآآآهـ

“مشروع حياة”...!


" ألم يُعلّمونا أن الزواج “مشروع” ؟
 فيقال “مشروع الزواج” ؟
وأي مشروعٍ يُـنفـذ من غير تخطيطٍ فإنه سيبوء بالفشل ،
واسألوا كل المهندسين ..
فعندما خطط المهندس بيتكم لم يعتمد في وضع الإسمنت على القسمة والنصيب أو الأقدار ؛ إنما خطط لذلك بطريقةٍ مدروسةٍ.
فعلينا عند تزويج أبناءنا وبناتنا أن ندرس الموضوع بحذر!
وأن نقيس نِسب التوافق الأخلاقية والدينية والاجتماعية ؛ بل والثقافية كذلك!
حتى لايعيشا في صراعٍ يثبتُ كلٌ منهما للآخر أنه على –حق- رغم أنهما منذ البداية –عليا على الحق- !
ولا يعني كلامي أن نتغاضى عن العاطفة في هذه الأمور ، فهي أمرٌ أساسيٌّ.
فلو ارتأيا أن قلبهما قد خفق لبعضهما فخيرٌ هو ذلك .
ولن نصل للسعادة الكاملة حتى وإن كان بعضنا على بعضٍ ظهيرًا !

كيف تتمنيه...!



‫سألوها كيف تتمنيه
شردت بذهنها وابتسمت ابتسامة حانيه
فقالت
…………
يؤمّني في الصّلوات
يحميني من الزلّات
يكون لي حبيبا في كلّ الأوقات
يعاهدني على السّرّاء والضّرّاء
أريده جميل الخلق
أريده متعطّرا بذكر الرّحمن
أريده يكون ملكي وأنا أميرته في مملكة مبنيّة على رضا الرّحمن
أريده يوما يأتي ليفاجئني برحلة وليست كأيّ رحلة لبيت الله الحرام
أريده يوقظني ليلا للقيام بين يدي الله الرّحمن
أريده لا يضيّع الفجر ويوقظني له ويكون نعم المعين
أريده منير الوجه بالإيمان
أريده متمسّكا بخلق الحياء مثل حبيبي المصطفى العدنان
أريده عند الغضب حليما وإذا غضب منّي لا نمضي يومنا إلّا ومضى معه كلّ شيء
أريده يستحقّ قلبي الّذي سأهديه له وحده ليس قبله ولا بعده إنسان
أريده يأتي يوما ويهمس في أذني “أحبّك يا أجمل النّساء”
أريده رفيقا لي فى أعالي الجنان عند ربّ العرش الحنّان المنّان
أحلم بصلاة يكون إمامها زوجي ويشاركني فيها أولادي
:
:

اللّهمّ ارزق كلّ بنات المسلمين الزّوج الصّالح
من يصونهم و يرتقي بهم ...
اّاااامين‬

عَيِقدة هِـي ..!



إن قضية فلسطين لن تموت لأنها عقيدة في قلب كل مسلم،
 فهل سمعتم أو قرأتم عن عقيدة يحملها في قلبه ألف مليون يمكن أن تموت ؟
 إن الناس يموتون في سبيل العقيدة، وما ماتت عقيدة من أجل حياة إنسان .‬

الشَيّخ عَلِيّ الطَنطَـآوِي ..

لِكَي تُصبِح أَفضَل ...!

‫لِكُل مَوجُوع ..! 
لا تحزَنْ !
إنْ مَررتْ بِـ أمور صعبَة في حَيَاتك !
أفقَدتْكَ تَوَازنْك !
وَربمَا عانيَت منْهَا الكثير . .
فَـ القَلَمُ الرصَاص . .
………يَتعَرض لبرْي مُؤلمْ بيَنَ فَتْرَة وَ أخْرَى ..
 لكَيْ يُصبحَ قلماً أفضَل

مِمَا قَرأت 1 ...!



يَقُول عَبدالله السَعدون ..
"صارت المناهج تهتم بالتلقين والحفظ على حساب الفهم والتطبيق، وتهتم بالكمية على حساب النوعية، صارت المناهج منفرة للطالب، فهجر القراءة وصار ينتظر نهاية السنة لإلقائها جانباً، لكن أخطر عوامل ضعف التعليم وأكثرها تأثيراً هو المعلم.
 جاء للتعليم من يبحث عن الوظيفة فقط دون إيمان برسالة التعليم السامية والمهمة لنهضة الأمة، وبعض المعلمين لهم مفاهيمهم المختلفة عن التعليم ورسالته.
 لم تعد المدارس مكاناً لاكتساب مهارات التفكير، وحب القراءة وممارسة الرياضة وتأصيلها، لتصبح هذه المهارات عبادات يمارسها الشاب أو الشابة وقت فراغه، وعادات تبقى مع الطالب مدى احياة.
المعلمون والمناهج هم أهم و أخطر عوامل التغيير."