
مادامت القدس في خطر فلن ننام..وما دام الأقصى في خطر فلن ننام..
وكيف ينام من هو على موعد مع العيد السعيد..
مع الحق التليد..مع الوعد الأكيد؟..
^
حــآرس الأقصى ...
...الشيخ رآئد صلاح ..
--
لله درك ...
هيبة أنت ...
أعزك الله بإيمانك و يقينك الراسخين ..
شــآمخ كالجبل ..
..
فدتك روحي .. نجدد عهدنا أننا ماضون على الدرب لن نحيد ..
كـــلنا رآئد صلاح ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضَعْ بَصمَتك..~