الخميس، 3 فبراير 2011


[أشبِهُ السّمَاءَ كَثِيراً، أهطُلُ كلّمَا أتلّبدْ!]
::
::

هناك 3 تعليقات:

  1. تعبير جميل .. يا صاحبَ هذه الكلمات ..

    ولكن السماء قد تهطلُ فتخرجُ ما اختلجَ في

    صدرِها .. و قد يذهبُ ذلك بمعاني الحياة

    من على سطحِ أُمِناالأرض...

    ولكني أجزم بأنكِ لم يذهب قصدك إلى

    هذا المعنى .. و لكنه ذهب للتعبير عن

    ما يمكن أن تجديه من الأمور من حولك

    .. فلا يكون بعد رباطة الجأش إلا نقطة

    حرجة في النفس .. هي المآقي إذ احتبس

    فيها الكثير من وجد النفس،

    أو من

    أحداثٍ عامة .. تهتمين لمن يتعرضون

    لها كثيرا ، فيكون هطلُكِ ردة فعلٍ لعدم

    لقِصَرالحيلة إذ مُدت إليهم ... ولعلي بعد كل هذا

    أتوهم .. فلا يعرف ما تدور حوله رحى

    النفس إلا صاحبهُ...

    ولكني أحببتُ المشاركة! .

    ردحذف
  2. السماء تمطر ماء ليغسل الأرض و ينعشها

    ونحن صنف البشر نهطل بكرم

    لنغسل
    أنفسنا أحبتنا والاخرين


    لكن هطول المتلبد يعني انعكاره فيما قبل
    كالشمعة تنحرق وربما لاترى نورها أبدا أمامها

    أدام الله هطول الأفراح
    ببركة وخير

    في رعاية المولى

    ردحذف
  3. الصمت يكفي ويشفي صدر رآعيه
    لا صار كل الحكي ماله معاني .
    ياليت حزني مجرد دمع و أبكيه
    ماهوب عايش معي بين المحاني ..
    ماهوب يظهر علي و أحاول أخفيه
    و تصير نظرات حزني هي لساني ..

    ردحذف

ضَعْ بَصمَتك..~