الأربعاء، 26 أكتوبر 2011

حَتى الأصدِقَــآآء !!




حتى الأصدقاء لهم تاريخ صلاحية محدود..
حتى الأصدقاء أجلس بهم ليـلاً و أرتبهم..
فـ أعدل من سلوكي مع الـ بعض
و أطوي علآقتي مع الـ بعض الآخر
و البقية في سلة المهملات ...


يُتَبَع ...
أؤمن عمقا ..

.. أن العِلاقات إن لَم تَرتَبِط بِما هُو سَرمَدي الطُهر .. ..

وَ إن لَم تَتَعلق بِما هُو نَقِي المَنبع ..

وَلم .. تُحب الأروآح عُمق الأروآح صِدقا ..

لِلَه .. وَ فيه .. تَلتَقي ..

فما إن تَفـآرقت وَ عادت .. وَ كأن الفِرآق لَم يَعرفها وَ تَتبدد عَنها أيـآم وَ سنين . .

وَ كأنهم كأنا البَـآرِحة مَعا فِي سَهرةٍ نَرجسية ..

عِندها فَقط .. > نتقاسم الكَفن !

وَ دونها ..

... عُذرا .. فلا أبيع أيـآمَا وَ ثوآنٍ مِن عُمرٍ لا أظمن مَتى إنتهائه..

وَ مُفلِسَة جِيّوبي عَن الدُنيا..::



وَ انتهت الصلاحية !

فامضي ..

وَ عليهم السَلام !


هناك 3 تعليقات:

  1. لا أهتمّ بعدد الذين انسحبوا من جيوب الأيام
    ولست أهتم بالطريقة التي انسحبوا فيها
    ماأردت معرفته بصدق ,
    إن كانوا يعلمون كم أحببتهم!
    كنت وَ لم أعد!
    .. تَسَـآقَطو من على دربي كَـ جُثث المَوتى .
    وَ صَليّت عَليهم صَلاة بِ لا ركوع وَ تَسلِيّمة وآحدة !
    فـل تَهنأ ألبابُهم الخـآوية و بطونة التي لا تَخلو من لحوم البَشر !!

    تباً لهكذا نُفوس!

    ردحذف
  2. الحر من راعى وداد لحظة

    كانوا او لم يكونوا ما يهمك رضاك في نفسك

    و رضاهم في نفوسهم

    ولا تنسي ربما كثر الواشون حولكم و ضروكم

    و ضروهم

    ردحذف
  3. .. :)
    إعلم أيها العابر على الحرف !
    أن وداد اللحظة عندي بعيد المدى حتى يُجرح بِذآت اليد !
    ... ولآ أذن لي تَسمع أفوآه واشون عَفنه !
    !!!
    تباً لَهم .. كَم اقنعتهم كانت عالية الجودة !

    ردحذف

ضَعْ بَصمَتك..~