الخميس، 24 نوفمبر 2011

.. لا تَتَعَلم العِلم ... !

: كان سفيان الثوري يقول
:قالت لي والدتي
، يا بُني
لا تتعلم العلم إلا إذا نويت العمل به
. وإلا فهو
وبال عليك يوم القيامة

———-

تجديد النية يا إخوَة 

هناك 4 تعليقات:

  1. أخوف ما أخاف إذا وقفت بالحساب أن
    يقال : علمت ، فماذا عملت فيما علمت؟

    - أبو الدرداء رضي الله عنه

    ردحذف
  2. قال سفيان الثوري رحمه الله

    ” من طلب العلم فقد بايع الله “

    لما لا نغير تلك الفكرة المتشائمه للدراسة والعمل
    النهوض المثقل ، والتذمرالذي لا حد له ، والذي يختم غالباً بالذهاب على مضض
    لما لا نستبدل كل ذلك بفكرة كهذه … [ بيعة مع الله] ؛
    عملك وجهدك هو ذا ولن ينقص فقط أصبح أجمل بصحبة الثواب و الإحتساب

    أليس !!

    و لاتنسو أن تجددو النوايا بـ الإحتساب ..
    قال عمر بن الخطاب :- ” أيها الناس إحتسبوا اعمالكم، فإنه من
    إحتسب عمله ، كتب له أجر عمله وأجر حسبته “

    صباحكم نوايا خالصة لله وهمم تعانق السماء ولا ترضى بالدون

    صباح الهمم

    ردحذف
  3. عمر ابن الخطاب -رضي الله عنه وأرضاه- حفظ سورة البقرة في اثنى عشر عاماً حتى يطبق ما يحفظ ..
    اللهم إنّا نعوذ بك من علمٍ لا ينفع ..

    ردحذف
  4. و في هذا المعنى .. معنى تعدّي النفع للغير .. إذ أننا إن تعلمنّا العلم للعمل به فيقينًا سنفيدُ من حولنا .. و نحقق معاني التنوير و التوعية المنشودة ..

    دام حرفُكم منارة للعابرين .. و شرح الله صدركِ يا أنثى الخطى.. انثى المعالي ...

    ردحذف

ضَعْ بَصمَتك..~