السبت، 12 فبراير 2011

.. مسـآحات رمادية... و إختناآآاق !!

 
فضاءات الأمكنة من حولي رمادية،
تتكرر فيها الأشياء الصغيرة بانطوائية مسلوبة،
أنشد فيها الراحة وبقايا أمل بعيد،
أنسى تماماً بأني للتو قد عدت من رحلتي الأخيرة،
ولم أجد حتى الوقت الكافي لأضمد جراحي،
لم أستطع بعد نسيان التفاصيل القبيحة التي توشحت لحظات الألم،
لأغرق في ذاكرتي، وأماني اللقاء تهرول مبتعدة عني،
. . وثمة وجع يترصد بذكرياتي !
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ضَعْ بَصمَتك..~