السبت، 12 فبراير 2011

... تَمّلَك خَـآطِري هّـذا الرَجُل ....!


 ,, نحن قوم لا نستسلم ننتصر أو نموت
  وعليكم أن تحاربوا الجيل القادم والأجيال التي تليها
    أما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي ،،


 ,, إنني أؤمن بحقي في الحرية، 
وحق بلادي في الحياة،
وهذا الايمان اقوى من كل سلاح
وحينما يقاتل المرء لكي يغتصب وينهب،
قد يتوقف عن القتال اذا امتلأت جعبته،أو أنهكت قواه، 
ولكنه حين يحارب من أجل وطنه يمضي في حربه الى النهاية. ،،




،’ أموالكم تماما كأمجادكم ..ليست خـالده ’،

لئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل حقي ،, 




رحمك الله أيـآ عُمر العزة.. فلله درك من رَجُل .. 
اللهم إجعل هذا العمل مضاعفا في ميزآن العقاد ..



هناك تعليقان (2):

  1. أمّة كريمة

    أنا البحر في أحشائه الدر كامن ... فهل سألوا الغواص عن صدفاتي



    فإما حياة تبعث الميت في البلى ..... وتنبن في تلك الرموس رفاتي

    وإما ممات لا قيامة بعده .............. ممات لعمري لم يقس بمماتِ

    ردحذف
  2. لا أدري ما الذي جعلني أتذكر مقطع لأحد أبيات الشعر القائل:
    للحق جُندٌ لا تلين!
    وعندما سألتني: أجبتُ نفسي:
    هوّ الحقّ يحشد أجناده .. ويعتد للموقف الفاصل
    وأيضاً:
    فإما حياةٌ تسر صديق .. وإمّا مماتٌ يغيظ العدا

    لكن أعتقد أن الله سبحانه وتعالى يسّر عمر وقطب ومن قبلهم ومن خلفهم لنصرة هذا الدين .. فما كانت أرواحهم إلا جنوداً للحقّ مجنده..


    هؤلاء القوم، نتذكرهم لنترحّم على أنفسنا ..
    نتذكرهم فنسأل الله عزّ وجلّ أن يجعلنا من السالكين طريقهم حيث الحق والقوة والحرية ..

    ردحذف

ضَعْ بَصمَتك..~