الثلاثاء، 17 مايو 2011

ـ تاريخ النكبة الفلسطنية من الخلأفة الى الحاضر




السلطان عبد الحميد الثانى استنبول 1901 م
رحم الله السلطان عبد الحميد
كا انة يعيش معنا فى هذا الوقت الذى كثرا فية السماسره وهم كثير.
وأن شاء الله تعود فلسطين الى قلب ألأمة و كما عدت من قبل على يد صلأح الدين.

هناك 4 تعليقات:

  1. ت رآعينا يبيع لحمه لسباع ما عادت تتخفى فدجى الليالي ..
    بل تترجل في وضح النهار ..
    لتأخذ حقهاآ !!!
    في قطيع الرآعي المترنح سكرًا !!!!!!!

    لك الله يا أمتي .. و لك الله يا شعوبنا ..
    لن أنتظر الرآعي حتى يفوق ..
    سأحمي القطيع ..
    و أجتث روح سبع إعتادت رجله السير على رقابٍ أرغمت بل نكسها رآعيها !!‬

    ردحذف
  2. ‫الثورة العربية في الحجاز ضد الأتراك كانت سبباً في ضياع فلسطين وهذه حكمةإلاهية ليجمع اليهود لميعاد معلوم ليتم نحرهم على يد صفوة المسلمين فقط‬

    ردحذف
  3. عبدالحكيم الحمادي17 مايو 2011 في 8:58 ص

    ‫لاتصنع العظمة الا الامم والعظيم عظيم باهله وقومه هكذا كان رد القوي عندما كانت الامه قويه وحين ازاغتنا الدنيا بزخرفها وملاذاتها ولهونا هانت علينا اوطاننا واعراضنا وكرامتنا بعنا وتخلينا عن كل شئ لنشتري شئ واحد هو الذله والانكسار فلا ننتظر عظيم يخلصنا مما وصلنا اليه ان لم نعظم انفسنا اولا ونحرر انفسنا من قيود الرغبات الدنيويه الهابطه لنزرع مكانها عز ديننا وكرامه اوطاننا وحرمه اعراضنا وماذلك ببعيد ولامستحيل على رجال وهبوا لله انفسهم‬

    ردحذف
  4. ‫إن ممن ساهموا باسقاط دولة الخلافة هم فئة من اليهود الأتراك الذين اعتنقوا الاسلام و أظهروه ظاهراً فقط ...و كان عندهم جامع و قد اكتشفوا بعد وفاتهم كلهم أن في المسجد غرفاً تحتوي على أشياء غريبة و اتضح أنهم كانوا يمارسون طقوسهم ليلاً. أمّا الملفت للنظر وهو الذي كان سببا بكشف كل ما عملوه أن اتجاه قبورهم لم يكن باتجاه مكة المكرمة و لكن باتجاه القدس....‬

    ردحذف

ضَعْ بَصمَتك..~