الثلاثاء، 17 مايو 2011

حيّن سُئلت ....


قَال أحدهم لي " اُمنية " .. أتمنى أن أفتتح أكبر " مكتبة " للكتب والعلوم
 والدراسات والابحاث في العالم .. ، وانت " ماذا تتمنى " ؟


أتمنى أن يكون لي أكبر مركز حقوقي و إغاثي دولي .. 
برؤوس إسلامية .. و عقول مسلمة من المهتمين ..
 
من إقتصاديين و قانونيين و إجتماعين و أساتذة في علم النفس
 
و انافس فيه كل المنظمات التنصيرية مثل
 
CARE 
ويكون لنا عدة كاملة من سيارات و إسعاف و إستشاريين يحطون الخطط لدرآسة إستثمار التبرعات.. و إلخ 
و بالمقابل 
تحت نفس المؤسسة العالمية 
سلسلة مدارس أيضا ذات طابع مميز على أحدث تقنيات و أسـآليب التعليم 
مع كادر تدريسي > فذ يتم إنتقاءه .. 
:) 
.. 
و أما على صعيدي الشخصي أتمنى أن أكون سفيرة في الأمم المتحدة .. 
فأكلل درآستي بماستر قانون دولي و حقوق إنسان .. ثم دكتوراه بـ علاقات دولية.. 
وخلال مسيرتي .. آخذ دبلوم لغة صم بكم و علم إجتماع :) 

على صعيد هواياتي .. 
أتمنى أن يكون لي معرض على صعيد عالمي 
يختص بلوحاتي .. 
اللتي لن تنسج خواء ولا فرآغ .. 
ستكون كل لوحة هي الأوحد في نوعها و مضمونها .. 
و تحمل فكري و توجهي .. و مسحة فطرية ... 
:) 
ولازلت أضع الطموح و أضع في الله خير ظن .. 
و أعمل بقانون الجذب و قانون تفاءلو بالخير تجدوه .. 
و لازلت أبني بذآتي و املي بلله كبير و أملي بأني أحقق 85 بالـ% من أحلامي 
سيكون 
إن أعانني الله على إختيار رفيق الدرب المناسب .. 
فالزواج وسيلة تعين على تحقيق الغاية و الوصول إلى الهدف ... ^_^

هناك 3 تعليقات:

  1. أترقب و اتطلع لكل ذاك .. و بلفهة ..

    فما أجمل هكذا طموح يحققُ إنجازاً جماعيا ..

    و يكون الواحد فينا مُنشئا و مُخرجّا للشباب الأمم..

    أتفق كثيرا ... و هناك ما يستهويني خصوصا .. تلك

    المؤسسة العالمية .. و من ملامح التميز و السير

    بقوة لهكذا مؤسسات و جود قطاعات التمويل الذاتي

    و وجود شركة قابضة تضم تحتها شركاتٍ .. و لعلنا

    نستقرأ من تاريخ الدول الرائدة في العالم حاليا

    حتى و إن كانت دول غير مسلمة أقول نستقرأ كيف أن

    بعضها قامت على فكرة تبنتها مؤسسة أو حزب و كيف أن تلك

    المؤسسة كانت تمسك بزمام البلد ماليا و اقتصاديا

    فمن غايات هذه المؤسسات العالمية إنتاج مجتمعات

    بملامح محددة .. و غالبا ما ترتكز هذه المؤسسات في

    بدايتها في دولة ثم تنطلق للعالم ..

    عموما بعد هذا السرد و الإطناب.. وفي حال كان مربط

    ذاك على زوج و زوجة أقول إن كان الأمر كذلك

    فلعل حجر أساس لذاك الطموح .. توافق مهم ..

    و تطاوع بين الزوجين و أن يكون لديهما فكر يتفقان

    عليه و ثقافات حياتية مهمة كثقافة " كيف يكونان

    ذوو نفوذ و ثروة ... ^_^ " ...

    لكن قبل النفوذ و الثروة .. أن يكونا أحسنا النية

    و غذيّا عقولهم و نفوسهم بالعلم الصحيح و المنهج

    الصحيح ... لأن كل ذاك يحتاج لرؤوس ممتلئة و لسيت

    فارغة .. و لنفوس عظيمة تتعب في مرادها الجسوم ..



    فتح الله عليك و حقق امانيك...

    ردحذف
  2. و هكذا حديث ,, إنه له لذو شجون ..

    يستنهض العزائم .. و يجعلنا نستحضر المعاني العظيمة

    للحياة ..

    دمتم بود

    ردحذف
  3. جميل ما ذكرته...

    و لكن أين الذرية و تربية الأبناء من كل هذا و هل رفيق الدرب ذاك سيرضى بأن يكون هناك انشغال عن تربية الأبناء و إعمال ما لديها و لديه من خبرات و تربية مكتسبة من ملازمة الفضلاء و المربين في تربية الأبناء و تقويمهم و إخراج لبنات صالحة للمجتمع.. هل ستكون فتاة بطموحات كبيرة قادرة على رضا زوجها و الذي هو مقدم على كل ذاك و قادرة على واجباتها المنزلية و رعايتها للأبناء و كفاية المجتمع ثغور إضافية ...

    مجرد تساؤل واقعي !

    ردحذف

ضَعْ بَصمَتك..~